Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
772 result(s) for "موسيقى الشعر"
Sort by:
قراءة عروضية لآراء د. شعبان صلاح في كتابه موسيقى الشعر
تنبع أهمية الموضوع من كونه يعالج آراء الدكتور شعبان صلاح العروضية في كتابه القيم: \"موسيقي الشعر بين الاتباع والابتداع\"، الذي يعالج العروض العربي بطريقة جديدة، معتمدة على الشعر العربي قديمة وحديثه، مجافيا الطريقة التقليدية، ويعمد البحث إلى مناقشة آراء الدكتور شعبان صلاح العروضية، والوصول إلى التحقيق الراجح في مسائل كتاب، وذلك بجمع آراء الدكتور شعبان صلاح من خلال كتابه: \"موسيقى الشعر بين الاتباع والابتداع\"، ثم ذكر المسألة وما فيها من اختلاف بين العروضيين، ومناقشة ذلك بأدلته وتفصيلاته والردود عليه، ثم إيراد رأي الدكتور شعبان صلاح ومناقشاته لكل مسألة.
البنية الإيقاعية في شعر مصطفى وهبي التل ( عرار )
يسعى هذا البحث إلى تحليل البنية الإيقاعية في شعر عرار، وقد بدأ البحث بالتعريف بالشاعر وذكر شيء من الأوضاع السياسية والاجتماعية التي نشأ فيها وأثرت في شخصيته، ثم جاءت دراسة الإيقاع على المستويين: العروضي والصوتي في فصلين، الأول: الموسيقا الخارجية، وفيها دراسة للأوزان دراسة إحصائية تحليلية مفصلة لجميع أشكالها وأعاريضها وأضربها، وفيه مناقشة لقدم شعر التفعيلة في شعره ومحاولته للتجديد في قوالب الأوزان عندما كتب بعض قصائده على أوزان غير معروفة، ثم دراسة للقوافي وإحصاء جميع أشكالها وأحرفها وربط بعض أصواتها بنفسية الشاعر ومدى ارتباط انتقاءاته بشعوره وأحاسيسه. والفصل الآخر فيه ثلاثة مباحث، الأول: أبنية المطالع، وفيه دراسة للتقفية والتصريع والإصمات والتجميع، وفي المبحث الثاني دراسة لنسب شيوع الزحافات، بإحصاء نموذج لكل زحاف ثم النظر في كيفية تناول الشاعر لهذه الرخص ومدى تأثيرها على الإيقاع مع توضيح شيء من الأسباب الجالبة له. وفي المبحث الثالث دراسة للإدماج (التدوير)، وفيه معالجة للمصطلح، ثم محاولة معرفة بواعثه وتأثيره على الإيقاع.
الإيقاع الشعري بين الأعشى والمسيب بن علس
عندما عرف القدماء الشعر عرفوه بأنه الكلام الموزون المقفى، حيث يرون الانسجام الموسيقى في توالي الكلام وخضوعه إلى ترتيب خاص، وقد أضيف إليه ترديد القوافي وتكرارها، هذه هي الخاصية التي تميز الشعر عن النثر. والدراسة التي نحن بصددها تقوم على جانبين اثنين، الأول: إيقاع الموسيقا الخارجية وما يتصل بها من أوزان وقواف، والثاني: إيقاع الموسيقا الخارجية وما يتصل بها من جرس لفظي وأزان تشكيلية. وقد عمد بعض الشعراء إلى التفريق بين الشعر والنثر بالوزن. فهذان الشاعران الجاهليان يمتاز شعرهما بالجزالة والقوة. فالمسيب بن علس خال الأعشى، والأعشى راو ديوانه، فموسيقا شعرهما واحدة، مما يجعل الطريق ممهدا لمزج شعرهما في ورقة واحدة.
شعرية الإيقاع في خطاب النفري
يتعدى الإيقاع الوزن والقافية إلى عناصر صوتية أخرى تسهم في التشكيل الموسيقي للنص، وتقوم شعرية الإيقاع -حسب جون كوهن-على أسبقية الدال اللغوي في الخطاب الشعري، إذ أن الدال وحده يمتلك قدرة إشاعة الإيقاع الموسيقي في الخطاب وذلك بتماثله مع الدوال الأخرى صوتيا، وقد حلل \"كوهن\" أنواع التماثلات التي تحدث بين العناصر المتجاورة في النص فقسمها إلى ثلاثة: تماثل على صعيد الدال (التجانس)، تماثل على صعيد العلامة (التكرار بكل أنواعه)، وتماثل على صعيد المدلول، سنحاول في هذه الدراسة أن نتقصى هذه التماثلات في نصوص \" أبي عبد الجبار النفري\" قصد الإبانة عن شعرية الإيقاع في خطابه الذي يتميز بنظام صوتي خاص، ويزخر بتماثلات صوتية ودلالية تضفي على نصوصه إيقاعا موسيقيا ثريا، إذ عمل \"النفري\" على عرقلة نظام الاختلاف الفونيمي في اللغة، فحقق بذلك انزياح خطابه على المستوى الصوتي لها..
العروض العربي بين دعاوى التيسير وعبقرية بنائه
لقد تناولت في ثلاثة مباحث من هذا البحث ثلاثاً من دعاوى تيسير العروض بالتحليل والنقد، الأولى للدكتور إبراهيم أنيس، والثانية للأستاذ محجوب موسى، والثالثة للدكتور إبراهيم عسيري، ومن خلال مناقشتي لهذه الرؤى التيسيرية ومقارنتها بمعالجة الخليل لتلك القضايا أثبت أن أكثر المحاولات لم تستطع الفكاك من أسر نظريته حول موسيقى الشعر، فكل الميسرين وجدوا أنفسهم يرددون الحديث عن الظواهر التي تحدث عنها الخليل بمصطلح دون مصطلح، كما كشف البحث عن فلسفة الخليل من تفريقه بين الزحاف والعلة في مقابل ما رآه الميسرون من جمعهم بينهما تحت مسمى واحد، وتوصلت إلى أن التفريق بين المصطلحين يساعد في تيسير هذا العلم بخلاف الجمع بينهما. كما أثبت أن افتراضات الزحافات والعلة التي عابها كل أصحاب دعاوى التيسير قد سدت باباً من الفوضى والعشوائية وعدم الاطراد، وفي الوقت نفسه قد جمعت بين الإيقاعات الموسيقية المتآلفة المنسجمة التي لا تخل بالإيقاع العام للبيت، وأن هذه الافتراضات التي افترضها الخليل تمثل أهم ملامح عبقريته. وفي المبحث الرابع وضعت رؤية خاصة بي حول تيسير العروض، رأيت فيها أن التيسير الحقيقي لعلم العروض ينبغي أن يبدأ من التجديد في استراتيجية تدريس العروض، ووضعت مجموعة من الخطوات المنهجية التي من شأنها تيسير تدريس العروض، كما ناديت بالاكتفاء بالمعنى الاصطلاحي لمصطلحات العروض، وقدمت اقتراحاً لتطوير كتابة البيت عروضياً، وكتابة التفاعيل تحت البيت بالترميز لها، واقتراحاً آخر لتطوير فكرة الترميز لمصطلحات الزحاف والعلة، كما اقترحت وجود أنموذج لتيسير مفهوم القافية، وأنموذج آخر يجمع حروف القافية وحركاتها.
البنية الإيقاعية لقصيدة النثر العربية
ارتبطت القصيدة العربية عبر مسارها الطويل بالموسيقى الشعرية التّي تقوم على ثنائية الوزن والقافية؛ وبقي الحال على ما هو عليه لأزمنة عديدة إلى أن ظهرت قصيدة النّثر التي سعت إلى فكّ هذا الارتباط، وإعلانها للقطيعة التّامة مع العروض الخليلي، مؤسّسة في الوقت ذاته إيقاعا موسيقيا خاصّا بها بعيدا كل البعد عن الإيقاع الكلاسيكي. تسعى هذه الدراسة إلى الوقوف على هذه البنية الايقاعية الجديدة التي أسّسها روّاد قصيدة النثر، محاولة الكشف عن مفهومها وعن مكوناتها التي وضعتها لتكون بديلا حقيقيا لثنائية الوزن والقافية
مواكبة الشعر التشادي لحركات التجديد العروضي في الشعر العربي المعاصر
تعد الموسيقى في الشعر ركنا من أركانه؛ حيث تحدث صورة لفظية متحركة، تعكس الأحاسيس الوجدانية الشاعرة. والشعر العربي قائم على الكم الموسيقي، أي نسبية الوحدات الموسيقية (التفعيلات) في البيت، وفق نمط إيقاعي معين، وقد أحصى الخليل بن أحمد الفراهيدي بحور الشعر العربي من خلال استقراء عام له؛ فوجدها تقوم على خمسة عشر بحرا أساسيا. واستدرك عليه الأخفش بحر المتدارك، ولأن التجديد سنة كونية؛ فقد شهد الشعر العربي تجديدا في موسيقاه خلال العصور المختلفة. والشعر الشادي- بوصفه رافدا من روافد ذلك البحر الخضم المتمدد في ساحات شاسعة من الوطن العربي، والمتوغل في عمق التاريخ- قد استجاب لموجات التجديد التي غشيت منابعه الأساسية؛ فحاول جاهدا مواكبتها بل المساهمة فيها بقدر ما كسب من ذخيرة. جاءت هذه الدراسة لتتناول الموسيقى في الشعر الشادي ومدى مواكبته للتجديد فيها، من خلال ثلاث مراحل: الأولى بعث محاولات التجديد عبر العصور، وتتناول احتذاء الشعراء الشاديين لمحاولات التجديد في العصر العباسي، وبيئة الأندلس مثل: المسمطات والمزدوجات والموشحات ثانيا: مجاراة موجات التجديد في الحركات الشعرية الحديثة في العصر الحديث؛ لاسيما مدرسة الديوان وشعراء المهجر. ثالثا: المبتكرات التي تعد مساهمة جديدة في هيكل الشعر العربي المعاصر. والتيار التجديدي في الشعر العربي الشادي المعاصر في شاد قد حاول جاهدا ليواكب ذلك التجديد في الشعر العربي المعاصر.
تجديد موسيقى الشعر في شعر المهجر العربي
إن موسيقى الشعر عنصر جوهري في تشكيل النص، فهو يكمل بقية العناصر، ويؤازرها في الوقت نفسه، ومن ثم كان ذا وشائج بالصورة الشعرية وتقنيات الشكل، وبلغة النص الشعري بوجه عام، وقد احتفظ عنصر الموسيقى بمكانة خاصة ومتميزة طوال عصور الشعر العربي المختلفة، فقد ظل لـلأوزان الشعرية وتفاعيل الخليل السطوة، والحد المميز والفارق بين الشعر وغيره من الفنون القولية والكلام المنثور؛ وذلك لأن الأوزان الشعرية بنيت تفاعيلها على موسيقى الألفاظ من توافق حركات وسكنات معينة، وقد اتفق القدماء والمحدثون على أن الموسيقى من أهم الأسس التي يقوم عليها الشعر. اهتمت التيارات الشعرية العربية الحديثة بتجديد موسيقى الشعر، بدءا بالتيارات الرومانتيكية (الديوان والمهجر وأبوللو)، ومرورا برواد الشعر الجديد (شعر التفعيلة)، ووصولا بقصيدة النثر، وقد كان لشعراء المهجر دور بارز وتأثير كبير في ذلك؛ نتيجة لتأثرهم -وخاصة شعراء الشمال -بتيارات الشعر الأمريكي، ولميل نفوسهم إلى الحرية والتحرر من قيود التقليد، إضافة إلى بعدهم عن غلاة التقليد في الوطن العربي. وتهتم هذه الدراسة بالتحليل والكشف عن التجديدات التي أحدثها المجهريون في موسيقى الشعر.
جماليات البنية الموسيقية في شعر ميخائيل نعيمة
تعتبر الموسيقى من أهم العناصر في البناء الشعري ومن أقوى العناصر الإيحائية التي تسترعي ذهن القارئ؛ وهي الإطار الفني الذي يجسد تجربة الشاعر. من أبرز سمات الموسيقى إنها تميز الشعر عن النص النثري. لأهمية الموسيقى في الشعر نستطيع أن نتكلم عن جانبين للموسيقى وهما الموسيقى الخارجية والموسيقى الداخلية، اهتم أكثر الشعراء بهذين الجانبين في إنشاد أشعارهم ومن أبرز الشعراء الذين اهتموا بالموسيقى في الشعر هو الشاعر المهجري ميخائيل نعيمة. هذا البحث وفقا للمنهج الوصفي- التحليلي واستمدادا من الإحصاء يعالج الموسيقى الخارجية والداخلية في قصيدة \"النهر المتجمد\" للشاعر ميخائيل نعيمة، تدرس هذه الدراسة في الموسيقى الخارجية معرفة الأوزان والزحافات وحركات الروي والقافية ومن جهة الموسيقى الداخلية تعالج التضاد والجناس والسجع وظاهرة التكرار وهي تشمل التكرار في الحرف، والكلمة والعبارة ودلالاتها.